بسم الله الرحمن الرحيم
تنويه واحد فقط: اللون الرمادي أتى في خاطرتي بعد أن قرأت موضوعا
في مدونة أخ لنا يحمل تعبير مشابها ( الرمادي من الألوان)...
========
لا...و لا...
=======
لا بدايةٌ...
و لا نهايةٌ..
بل فاصلٌ حياتيٌ بينهما...ينقضي العُمُرُ فيهِ..و لا ينقضي...
لا ضحكٌ..
و لا بكاءٌ...
بل دمعةٌ تأبى النزول..و لا تقوى العينُ حملها...
و بسمةٌ مترددةٌ...خائفةٌ... لا تقدِرُ رسمَ شفتي...
لا سعادةٌ...
و لا حزنٌ...
بل حالةٌ تشبِهُ الرمادي من الألوانِ..
تشبهُ الظِلّ في يومٍ يصرخُ بردا...
فلا أنا في شعاعِ الشمسِ يدفئني...
و لا أنا في ظلامها فتــُطرَقُ عظامي بردا...
لا وصولٌ..
و لا وقوفٌ...
بل ما زلتُ أكمِلُ الدربَ...
أرى إلتواءاته...تعرجاته...
أراه...دائرةً حولَ نفسي...
فهل وصلتُ... و تخطيتُ البداية؟
أم أني أجهلُ الأشكال؟؟
و هل..........
إذا وصلت .....وصلت!!!!
و لا نهايةٌ..
بل فاصلٌ حياتيٌ بينهما...ينقضي العُمُرُ فيهِ..و لا ينقضي...
لا ضحكٌ..
و لا بكاءٌ...
بل دمعةٌ تأبى النزول..و لا تقوى العينُ حملها...
و بسمةٌ مترددةٌ...خائفةٌ... لا تقدِرُ رسمَ شفتي...
لا سعادةٌ...
و لا حزنٌ...
بل حالةٌ تشبِهُ الرمادي من الألوانِ..
تشبهُ الظِلّ في يومٍ يصرخُ بردا...
فلا أنا في شعاعِ الشمسِ يدفئني...
و لا أنا في ظلامها فتــُطرَقُ عظامي بردا...
لا وصولٌ..
و لا وقوفٌ...
بل ما زلتُ أكمِلُ الدربَ...
أرى إلتواءاته...تعرجاته...
أراه...دائرةً حولَ نفسي...
فهل وصلتُ... و تخطيتُ البداية؟
أم أني أجهلُ الأشكال؟؟
و هل..........
إذا وصلت .....وصلت!!!!
تمت في:
20-4-2009
9 نثروا جنونهم:
ازيك يا راشد؟
هى دائرة ولكنى اتصور انها دائرة غير مكتملة وانت فى طريقك للعبور خارجها
مهما كان الثقب يبدو ضيقا ويبدو انه يتردد بين اتجاهين الى ان الأكيد انه سيؤدى حتما الى الخروج من الدائرة
ستصل ان شاء الله
ونحن معك وجميعنا من وقت لاخر نعانى من الالوان الرمادية
ربنا يرزقنا بصيرة تنير لنا الطريق وتزيح عنا كآبة الرمادى
خالص تحياتى
الله المستعان..
اتمنى اني اخرج منها ف الوقت المناسب..
يا أما هتبقى مصيبة..
أنا مواصل..
و هي بالتدور..
و الدنيا بتمشي قدام..
و مافيش بعيد على ربنا..
شاكر لك مساندتك..و وقوفك معنا ك اخت..و مرورك الكريم..
أسأل الله أن يهبكِ من السعادة الكثير..و من الراحة كثير الكثير..و من عفوه و حبه و رضاه..كثير الكثير الكثير..
========
حلوه دي الكثير هههه
تقبلي تحياتي..
دمت بخير و عافية..
الا اخبار صباعك اللي كان هيتكسر؟؟ الحمدلله جات على خير
و هل......
إذا وصلت ..وصلت!!!!
لا اعتقد هذا !
والا ستتوقف عن السعى!
فهل قدر لنا الله ان
نتوقف عن السعى فى دروبها
ما دمنا احياء على ظهرها!
د. نورا
تحليل جميل..
لكن احيانا نسعى للحصول على شئ..
واذا فعلنا..
نبدأ في السعي للحصول على شئ آخر..
دمتي بخير و طاعه
تحياتي
بل حالةٌ تشبِهُ الرمادي من الألوانِ..
تشبهُ الظِلّ في يومٍ يصرخُ بردا...
فلا أنا في شعاعِ الشمسِ يدفئني...
و لا أنا في ظلامها فتــُطرَقُ عظامي بردا...
مينفعش نعيش كده .. و مش هسكت علي كده.
بل حالةٌ تشبِهُ الرمادي من الألوانِ..
تشبهُ الظِلّ في يومٍ يصرخُ بردا...
فلا أنا في شعاعِ الشمسِ يدفئني...
و لا أنا في ظلامها فتــُطرَقُ عظامي بردا...
مينفعش نعيش كده .. و مش هسكت علي كده.
متجددة..
عجبني التمرد ده..
ما تسكتيش..و أنا مش هسكت...
لكن ساعدني بفكره او نقطة نبدأ فيها..و نتمرد...
دمتي بخير
تحياتي
السلام عليكم ورحمة
الله تعالى وبركاته
هل تسمح لىّ بأن
اعيد هنا ما كتبته
عند صديقة مدونة
فأنا ارى ان
ردى عليها
قد يكون
ذا علاقة بما تقول:
( فى بعض الاحيان
الوصول الى الهدف
او السعى لتحقيق حلم
اجمل وامتع من الوصول اليه!
سبحان الله !سبحان ربى !
هى النفس البشرية لا يعلم
سرها الا خالقها وبارئها:
الله .تشتهى التمنى والاحلام
اما تحقيق الحلم نفسه
فليس بذات الاهمية:)
ودعواتى لك بالسلامة
فى ارض الغربة
البعيدة
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته..
صراحة صراحة..
كلام جميل..
و ربما هذا هو السبب وراء رسم الهدف تلو الهدف..
طبعا جمال الطريق لا يمنع أن نسعى نحو أهداف بناءة..ذات معنى و مغزى..راقية..و تجعل من حياتنا قيمة...
اتمنى لك كل سعادة و توفيق...
دمتي بخير
تحياتي
إرسال تعليق